الإمبراطورةٌرواية, 15/07/2021 - 213 من الصفحات الرواية الرابعة من سلسلة روايات ابتدأت بـ (الأميرة الأندلسية)، ثم (الأميرة مريم)؛ ثم (السلطانة). سلسلة تميزت بالخيال التاريخي والمغامرة والإثارة، جمعت بين واقع وأحداث يعايشها البطل من العراق وزجته من المغرب العربي، بعد أن اختطفها الجنود الإيرانيون من المستشفى في العراق حيث انتهت أحداث الرواية الثالثة. فإلى أن اختطفها الإيرانيون؟ وماذا سيفعل زوجها طارق؟ وماذا عن السلطانة؟ |
المحتوى
القسم 19 | |
القسم 20 | |
القسم 21 | |
القسم 22 | |
القسم 23 | |
القسم 24 | |
القسم 25 | |
القسم 26 | |
القسم 9 | |
القسم 10 | |
القسم 11 | |
القسم 12 | |
القسم 13 | |
القسم 14 | |
القسم 15 | |
القسم 16 | |
القسم 17 | |
القسم 18 | |
القسم 27 | |
القسم 28 | |
القسم 29 | |
القسم 30 | |
القسم 31 | |
القسم 32 | |
القسم 33 | |
القسم 34 | |
القسم 35 | |
القسم 36 | |
عبارات ومصطلحات مألوفة
آخر ابتسم أحد أخرى أسفل أشار اقترب أكثر إلا الآخر الآن الإمبراطورة قال الأول الباب التي الثاني الجميع الحراس الذي الرجل السجن السلطان الشيخ الصدر الأعظم القسطنطينية الله الماء المدينة المكان الوقت إلى إليه إليها اليوم أما أمام أنا أنت أنه أوروبان أي أيها باشا برودا بروناز بسرعة بصوت بعد أن بعض بل به بها بين تلك ثم حاول حيث خاصة خضر وهو داخل دهشة دون ذلك رأسه رجل سيدي شمبراز صرخ صمت صوت ضحك ظهر عاصم على عليه عن عندما فوق فيه فيها قائلا قاطعه قال خضر قال مجيد قال ميروك قالت قبل أن قد قسطنطين كان كانت كل كما كنت لا لذلك لقد لك لم لن له لي ما مارا مجيد مراد مرة مستكونان ملابس منه منها نادين نحو نفسه هذه هنا هناك هو هونداي هي والدها وجه وجهه وفي وقد ولا ولم وما ومن وهو يقول وهي تقول يا يجب أن يده يصرخ C C C