بوابة العبيدٌرواية, 25/10/2021 - 595 من الصفحات (بوابة العبيد) رواية جمعت بين ملامح الرحلة والمغامرة والجريمة والتصوف والبوليسية، مما جعلها رواية مثيرة. ومن ملامح التجديد في (بوابة العبيد) اختيار المؤلف لإفريقيا مسرحا لجزء كبير من أحداث الرواية، وهذا جعل الرواية مثيرة لما في رحلة أحد أبطالها "يوسف عرين) من مغامرة، فضلًا عن أن هذا الفضاء لم ترتده الرواية العربية بشكل كبير. تتمتع الرواية بمفاهيم إيجابية تتمثل في تدعيمها الضمني لأهمية الرحلة الروحية للإنسان في تغيير سلوكياته غير السليمة، وهذا تجلَّى في قصة يوسف عرين بشكلٍ خاص، وكذلك بث الأمل في إمكانية تحوُّل الشخصية مهما كانت طباعها، ومهما كانت سلبيتها. استخدم الكاتب تقنية "الرسائل"، ساعده في ذلك طبيعة الأحداث، وحدوثها في فضاءين جغرافيين متباعدين. |
عبارات ومصطلحات مألوفة
آخر ابتسم أحد إحدى أخذ إذا أكثر إلا الآن الأمر الباب البوب التي الدكتور الذي الرجل الشيخ الطبيب الكاهن الكومارتاكو اللحظة الله الليل الماء المرأة الملك الوقت إلى إليه أما أمادو إن أنا أنت أنه أنها أي أيضا بدا بصوت بعد بعد أن بعدها بعض بل بما به بها بوابة العبيد بين تعرف تلك تماما ثم جديد حيث حين خلف دارين دون أن ذلك رأسه ربما سوى سيدي شيئا عاد عرين عزيز على رغم عليك عليه عليها عمر عن عندما عينيه غير فقد فوق فيه فيها قائلا قال قالت قبل أن قد كان كانت كأنه كثيرا كل كل ما كما كنت لا لا بد لقد لك لكنه لم يكن لن له لها لو لي ليس ما مانكا مرة منذ منه منها نعم نفسه نفسها نے هذه همس هنا هناك هنية هو هي واحدة وادا وجهه وقال وقد وكان ولا ولكن ولم وما وهو وهي يا يف يفي يقول يكون يوسف