Dīwān Surāqah al-Bāriqī |
من داخل الكتاب
النتائج 1-3 من 31
الصفحة 12
و دع الفواحش ما استطمت لأهلها ه فإنها لا تليق بك ، وأنت لا تليق بها . ولا يعني هذا أن
تكون ضعيف الإرادة خائر العزيمة . لا ، فإذا هممت بأمر صدق فافعله ، فهنا الإرادة والعزيمة
، لا في اللهو والخلاعة . و إذاضافت ذات يدك ، وتدهورت بك الحال ، فلا تلبس ثوب الذل ...
و دع الفواحش ما استطمت لأهلها ه فإنها لا تليق بك ، وأنت لا تليق بها . ولا يعني هذا أن
تكون ضعيف الإرادة خائر العزيمة . لا ، فإذا هممت بأمر صدق فافعله ، فهنا الإرادة والعزيمة
، لا في اللهو والخلاعة . و إذاضافت ذات يدك ، وتدهورت بك الحال ، فلا تلبس ثوب الذل ...
الصفحة 75
قال : تم على ، ثم أغير الثانية ، فتظفر بالعراق ، ثم تأتي الشام ، فتظفر بها إلا
دمشق ؛ تحاصر أهلها ، ثم تفتحها ، فتذبح على درج دمشق تسعة وتسعين من كباش العرب
، ثم هم بی مئة . ووالله ما أصابك هزمونا . قال : فمن هزمكم ؟ قال : هزمنا قوم على الخيول الباق
...
قال : تم على ، ثم أغير الثانية ، فتظفر بالعراق ، ثم تأتي الشام ، فتظفر بها إلا
دمشق ؛ تحاصر أهلها ، ثم تفتحها ، فتذبح على درج دمشق تسعة وتسعين من كباش العرب
، ثم هم بی مئة . ووالله ما أصابك هزمونا . قال : فمن هزمكم ؟ قال : هزمنا قوم على الخيول الباق
...
الصفحة 77
قال أبو مخنف : خدثني الحجاج بن على البارقي ، قال : قال سراقة : ما كنت في أيمان حلفت
بها قط أشد مني اجتهادا ، ولامبالغة في الكذب ، مني في أعاني هذه التي حلفت بها أني رأيت
الملائكة تقاتل معهم . خلوا ( 1 ) س : « كئبة تقيه في موضع « يكل كتيبة تنعي » .
قال أبو مخنف : خدثني الحجاج بن على البارقي ، قال : قال سراقة : ما كنت في أيمان حلفت
بها قط أشد مني اجتهادا ، ولامبالغة في الكذب ، مني في أعاني هذه التي حلفت بها أني رأيت
الملائكة تقاتل معهم . خلوا ( 1 ) س : « كئبة تقيه في موضع « يكل كتيبة تنعي » .
ما يقوله الناس - كتابة مراجعة
لم نعثر على أي مراجعات في الأماكن المعتادة.
عبارات ومصطلحات مألوفة
آخر أبا إبراهيم ابن أبو أحد إذ إذا إسحاق إلا الأزد الأشتر الأول البارقي البصرة البيت التي الخوارج الخيل الديوان الذي الزبير السماء الشعر الشعراء العرب الفرزدق الفرس القصيدة القيس الكوفة المختار المهلب الناس إلى إليه أم أما أن أنه أهل أي إياس أيضا بارق بدلا بشر بعد بعض بل بن أبي بن عبد بن مخنف بن مروان به بها بين ثم جرير جمع حين خالد دیوان ذلك سراقة سنة شاعر شعر عام عبد الرحمن بن عبد الله عبد الملك على عليك عليه عليها عمرو عن عنه غير فإن فقال فلا فهو فيه فيها قال قبل قتل قد قصيدة كان كانت كتب كثير كثيرا كذا في ش كل كما كنت لا لم لنا له لها لهم ما مثل محمد بن منه منها منهم موضع نفسه هذه هنا هو وفي ص وفي ط وفي ه وقال وقد وكان ولا ولكن ولم وما وهو وهي يا يقول يوم