Dīwān Surāqah al-Bāriqī |
من داخل الكتاب
النتائج 1-3 من 25
الصفحة 74
وكان المختار لا يؤتى بأسير إلا قتله ، فلما أدخلوا المسجد الأعظم وهو قاعد ينتظر مجيئهم
هم ، فلما كانوا في وسط المسجد ، أمر بهم فصرفوا إلى السجن ، فقال شراقة : يا هؤلاء هذه أول
العافية . ثم نادى بأعلى صوته : امن على الأقوام ياخير معد ) وخير من لئی وحیا وسجد ...
وكان المختار لا يؤتى بأسير إلا قتله ، فلما أدخلوا المسجد الأعظم وهو قاعد ينتظر مجيئهم
هم ، فلما كانوا في وسط المسجد ، أمر بهم فصرفوا إلى السجن ، فقال شراقة : يا هؤلاء هذه أول
العافية . ثم نادى بأعلى صوته : امن على الأقوام ياخير معد ) وخير من لئی وحیا وسجد ...
الصفحة 75
فقال سراقة : ما جعلك الله على ذلك قادرا اليوم ، ولقلتي . قال : فتى ؟ قال : تم على ، ثم
أغير الثانية ، فتظفر بالعراق ، ثم تأتي الشام ، فتظفر بها إلا دمشق ؛ تحاصر أهلها ،
ثم تفتحها ، فتذبح على درج دمشق تسعة وتسعين من كباش العرب ، ثم هم بی مئة .
فقال سراقة : ما جعلك الله على ذلك قادرا اليوم ، ولقلتي . قال : فتى ؟ قال : تم على ، ثم
أغير الثانية ، فتظفر بالعراق ، ثم تأتي الشام ، فتظفر بها إلا دمشق ؛ تحاصر أهلها ،
ثم تفتحها ، فتذبح على درج دمشق تسعة وتسعين من كباش العرب ، ثم هم بی مئة .
الصفحة 82
فقال : والله ، لأمرن وسط السوق بجنب القصر ، ولأرعبن عدونا ، ولأريهم هواهم علينا . فسار
على باب الفيل ، ثم على دار عمرو بن حریث ، فلقيهم إياس بن مضارب في الشرط ،
مظهرين السلاح ، فقال : من أنتم ؟ فقال إبراهيم : أنا إبراهيم بن الأشتر . فقال إياس : ما هذا
...
فقال : والله ، لأمرن وسط السوق بجنب القصر ، ولأرعبن عدونا ، ولأريهم هواهم علينا . فسار
على باب الفيل ، ثم على دار عمرو بن حریث ، فلقيهم إياس بن مضارب في الشرط ،
مظهرين السلاح ، فقال : من أنتم ؟ فقال إبراهيم : أنا إبراهيم بن الأشتر . فقال إياس : ما هذا
...
ما يقوله الناس - كتابة مراجعة
لم نعثر على أي مراجعات في الأماكن المعتادة.
عبارات ومصطلحات مألوفة
آخر أبا إبراهيم ابن أبو أحد إذ إذا إسحاق إلا الأزد الأشتر الأول البارقي البصرة البيت التي الحسين الخوارج الخيل الديوان الذي الزبير الشعر الشعراء العرب الفرزدق الفرس القصيدة الكوفة الله بن المختار المهلب الناس إلى إليه أم أما امرئ القيس أن أنه أهل أي إياس أيضا بارق بدلا بشر بعد بعض بل بن أبي بن عبد بن مخنف بن مروان به بها بين ثم جرير جمع حين خالد دار ذلك سراقة سنة شاعر شعر عام عبد الرحمن بن عبد الله على عليك عليه عن عنه غير فإن فقال فلا فهو فيه فيها قال قبل قد قصيدة كان كانت كتب كثير كثيرا كذا في ش كل كما كنت لا لم لنا له لها لهم ما مثل محمد بن منه منها منهم موضع نفسه هذه هنا هو وفي ص وفي ط وفي ه وقال وقد وكان ولا ولكن ولم وما ومن وهو وهي يا يقول يوم